أحلى الأخبار

goldenrose الجمعة أبريل 25, 2008 9:11 am

يا ساتر
ذعرت سيدة يوم عثر تحت منزلها على 10 هياكل عظمية، وباتت مضطرة الى ان تدفنها كلها بطريقة لائقة وتكلف مبالغ طائلة، على الرغم من المصاريف الكبيرة التي تنفقها لتوسيع منزلها.
وذكرت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية ان "كاثرين ماكغين كانت تعمل لتوسيع منزلها، وكانت بحوزتها الأموال الكافية للقيام بذلك، لكنها فوجئت عندما علمت ان مصاريفها زادت 60 ألف دولار، بعدما عثر العمال على 10 هياكل عظمية تحت غرفة الطعام لديها، وبما انها قديمة ولم يتحمل أي شخص مسؤوليتها، فإن عليها أن تدفنها بطريقة لائقة".
وقالت ماكغين ان "الأمر أشبه بفيلم رعب، الوضع مخيف وأنا بالكاد أجرؤ على دخول المنزل"، مضيفة "اتصل بي المجلس البلدي وأطلعني بأني لست بحاجة إلى رخصة من أجل دفن الجثث وهم يتوقعون أن أبدي احتراماً للموتى، حتى ان البعض طلب مني إحراق الهياكل

متلو كتير بس ما بيوقع غير الشاطر

لم تصدق زوجة مصرية عينيها عندما شاهدت صور زوجها على شبكة الانترنت في أوضاع مخلة متجرداً من الملابس فأسرعت لمحكمة الأسرة تطالب بالطلاق خلعاً من هذا الزوج المراهق بعد زواج استمر 15عاماً.
اكتشفت الزوجة في الفترة الأخيرة بأن زوجها يهتم بمظهره وكان يجلس في غرفته أمام شاشة الكمبيوتر. ولكنها صعقت عندما أخبرتها جارتها بأن ابنها اكتشف صورا خليعة لزوجها على "النت" ولم تصدق نفسها إلا عندما رأت تلك الصور وهو يستعرض جسمه وعضلاته ويحاور فتيات أجنبيات على الشاشة ولم تستطع مواجهته فقد اكتشفت بأنها وقعت ضحية زوج مراهق كل همه علاقاته النسائية وانه طوال سنوات زواجهما استطاع إخفاء تلك العلاقات عنها.

وين جمعيات حقوق الرجال

أقدم شاب جزائري على قطع عضوه التناسلي بالكامل، احتجاجاً على "تفضيل المسؤولين توظيف النساء على الرجال".
وذكرت صحيفة "الرياض" السعودية، أن السلطات الطبية الجزائرية نقلت الشاب البالغ من العمر 23 عاماً، إلى مستشفى مصطفى باشا في العاصمة الجزائرية على جناح السرعة، لإجراء عملية جراحية دقيقة لإنقاذه من النزيف الحاد الذي أصيب به جراء محاولته قطع ذكره بالكامل.
ونقلت تقارير صحفية عن الشاب قوله إن إقدامه على ذلك جاء بعد رفض طلبات توظيف تقدم بها إلى مصالح إدارية عدة، وقال إن طلبه كان "يقابل بالرفض في كل مرة بينما توظف المؤسسات نفسها الفتيات فقط دون الرجال، وخصوصاً قطاع الشرطة والدرك".
وأضاف أنه أمام حالته "النفسية الصعبة" أصيب باليأس والإحباط فقرر "الانتقام" من ذكورته التي كانت تعيقه عن العمل، حيث قصد أحد حقول المنطقة حيث جاءته فكرة التخلص من عضوه الذكري فحاول بتره بواسطة آلة حادة بالكامل، إلا أنه أصيب بنزيف حاد تطلب نقله إلى مستشفى مصطفى باشا في العاصمة، أكبر المستشفيات الجزائرية، فتمِ إنقاذه، وهو في حالة مستقرة حاليا.
وقال والد الشاب "في حياتي لم أسمع بمثل هذا التصرف الشاذ"، مبديا غضبه من فعلة ابنه، محملا في الوقت نفسه السلطات مسؤولية ما حدث لولده، حيث قال "إن ابني هو ضحية من بين آلاف ضحايا البطالة والتهميش والإقصاء الاجتماعي ...نقلا عن السياسي

تحياتي للجميع