Montada Mraizeh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الخيانة الزوجية إلى أين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طريق نحو الدمار

اذهب الى الأسفل

الخيانة الزوجية إلى أين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طريق نحو الدمار Empty الخيانة الزوجية إلى أين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طريق نحو الدمار

مُساهمة  BABA SNFOR السبت نوفمبر 10, 2007 9:29 am

[color=red][b]الخيانة الزوجية
تعرف بأنها ظاهرة اجتماعيه سلبية موجودة في مختلف المجتمعات الإنسانية، ولكنها تختلف من مجتمع لآخر، حسب النظم والسنن الأخلاقية المفروضة…تنشأ لوجود خلل ما في العلاقة الطبيعية، التي تربط بين الأزواج، بسبب بعض السلبيات، او التأثير الخارجي، للثقافات والحضارات، فتؤدي الى زعزعة النظام الأسري، وتفككه نتيجة للصراع القائم بين أفراده.

الخيانة الزوجية مفهوم اجتماعي، تبدل وتطور كثيراً عبر العصور، إلا انه بقي يترك الفارق شاسعاً، إن لم يكن متناقضاً، بين توجيه هذه الصفة إلى الزوجة أو إلى الزوج، فالمرأة، غالباً ما كانت توصف بالخائنة، ويتم تحميلها كامل المسئولية، حتى في حالة خيانة زوجها لها، فيما خيانة الزوج، توصف بأنها رجولة، في بعض المجتمعات الريفية… أو في أسوأ الاحتمالات، نزوة عابرة ومقبولة، والخيانة الزوجية في العصر الحديث، قد تكون وصفة الزواج الناجح والمتواصل في بعض المجتمعات… شرط أن تكون موسمية، وغير متكررة كثيرا.

ترافقت الخيانة الزوجية عبر العصور، مع عقوبات صارمة وقاسية، قد تصل أحياناً إلى القتل، خصوصاً، متى ارتبطت الخيانة بالزوجة فقط، وربطتها قوانين الزواج بالطلاق، في عدد من المجتمعات القديمة.

سمح القانون الاجتماعي الفرنسي أيام الإمبراطور نابليون، للرجل، بطلب الطلاق من زوجته، إذا شك في أنّ زوجته تخونه، فيما الزوجة، لا تستطيع الإقدام على الخطوة نفسها، إلا إذا أسكن زوجها عشيقته معهما في المنزل، في هذه الحالة يمكنها ان تطلب التطليق منه.

لا تزال الخيانة الزوجية، تعتبر أمرا غير مشروع وغير مقبول، حتى في الدول التي تندرج في خانة التطور والانفتاح، مثل النمسا واليونان وسويسرا وغيرها من الدول الأوروبية، كما أن المرأة، تتهم في مجتمعات أخرى بالخيانة، حتى إذا خانت قسراً، بفعل تعرضها للاغتصاب، وقد حصل هذا الأمر فعلاً في دول مثل باكستان ونيجيريا، خلال المشكلات الاتنية التي شهدتها البلاد. تبقى الخيانة الزوجية في الولايات المتحدة الأميركية، محصورة بالقوانين المكتوبة، من دون ان يتم تطبيقها، ولا تصبح الخيانة الزوجية عرضة للعقاب، إلا في حالة حدوثها في قوات الجيش الاميركي، ومتى ألحقت الضرر بالنظام السائد، أو بالقوات المسلحة.

تبرز دلائل الخيانة في تفاصيل صغيرة، قد لا تظهر إلى الملأ، لكنها تبدو جليّة لمن يراقب التصرفات اليومية الدقيقة للشريك الآخر، التي تتبدل فجأة وجذرياً في اتجاهين، فقد يبدأ الشريك، بالاهتمام المفرط بنصفه الآخر، تغطية للخيانة، وشعوراً بالذنب، فيغدق عليه بالهدايا أو بالسؤال عن صحته وأحواله، وهذا غالبا ما يكون من جانب الزوج حتى يغطي بخيانته على زوجته،… وإما أن تكون اللامبالاة المفرطة، واستحالة التواصل بين الطرفين. كما أن الشريك الخائن، يبدو حساساً كثيراً لدى سؤاله عن أوقات فراغه، فيبادر فوراً، إلى تبرير أي تأخير، بوابل من التفاصيل المملة… أو يسارع إلى افتعال المشكلات من لا شيء، هرباً من قول الحقيقة، وقطعاً للطريق، أمام أي أسئلة إضافية، أما الاهتمام بالمظهر الخارجي فجأة، وبالثياب أيضا، فيصب في الخانة نفسها، وهذا يتعلق بالزوج غالبا، وان كانت الزوجة ليست ببعيدة عن هذا أيضا.

ما هو الشعور الذي ينتاب الشريك لدى حصول الخيانة… واكتشافه لها؟

الشعور الأول الذي ينتاب الشريك، هو الفضول للإطلاع على شخصية ذلك الشخص الآخر، الذي تمت معه عملية الخيانة الزوجية، وما هي الأسباب الدافعة وراء تلك الخيانة، سواء كانت من قبل الزوج أو الزوجة، وكيف تمكن هذا الشخص من سلب قلب الشريك أو عقله، وكيف يبدو مظهره ومواصفاته الجسمية وخلافه، هل هو طويل او طويلة؟ ما لون عينيه او عينيها، وما هي حالة شعره او شعرها؟ هل هو أجمل، أطول، أذكى منه او منها؟ أين يلتقيان، ماذا يقولان…. هل يطفو إلى السطح شعور جامح بالإطلاع على أدق التفاصيل، عبر وضع «الحياة الأخرى» للشريك تحت المجهر. يقول علماء الاجتماع في هذا الشأن، انه من الجوهري، التعلم، كيفية التعامل مع شعور الغضب الذي ينتاب الشريك، الذي يكون ضحية الخيانة، منعاً للاستسلام والانهيار، أو القيام بتصرفات تعتبر مدمرة له شخصياً.

يشدد بعضهم، على وجوب الحصول على مساعدة فورية من طبيب نفسي، أو من صديق مقرب منعاً، لافتقاد الثقة بالنفس، أو الشعور، بأن تصرف الشريك ناجم عن خطأ ما في النفس، أو عن عيب أساسي، جعل الآخر يهرب نحو شخص آخر يجد فيه ضالته أو نصفه المكمل، وليس هذا الذي عايشه قبل خيانته له».

القليل جدا من الأزواج من يكتشف، خيانة شريكه الآخر له، وكما يقول المثل: (ألزوج آخر من يعلم)، إذ أن الإحصاءات العلمية، أكدت أن 70% من النساء، و54% من الرجال لا يدركون أن شريكهم يخونهم، لكنما هو الشعور الذي ينتاب الخائن، لدى «تنفيذ خيانته»… وكشف أمره؟ المشكلة، لا تطفو على السطح وبشكل حاد، إلا عند اكتشاف الحقيقة من الشريك الآخر، لأن الخائن، يستطيع العيش سنوات طوال مع حياة مزدوجة، من دون أن يرف له جفن، إلا اذا تم ملاحظة تغير واضح في التصرفات اليومية للشخص الخائن، اتجاه من يخونه، لم يكن يتعود عليه الطرف الآخر. بعد انفضاح أمر الخيانة، تبدأ بعدها عملية المشادات الكلامية اليومية، التي تفترض إثبات صدق التصرف في كل لحظة، وفي كل دقيقة من اليوم الواحد، من جانب الطرفين وفي كلتا الحالتين خيانة الزوج او خيانة الزوجة، ويتم تبرير كل تصرف، يشذ عن القاعدة العادية المألوفة، مثل البقاء طويلاً بعد ساعات العمل العادية، لحضور اجتماع عمل طارئ… أو حتى البقاء عالقاً في زحمة السير قريباً من المنزل، او انها كانت عند صديقة لها او انها كانت عند الكوافير وغيرها من التبريرات المعهودة لكلا الزوجين.

يبدو الأمر كأن الشريك المخطئ، قد فقد السيطرة على ابسط التصرفات اليومية، ليجد نفسه في خانة الاتهام في كل لحظة… ومن دون امتلاك أي حق في الاحتجاج وتبرير التصرف، لأنه المذنب الأول والأخير، الذي نسف قواعد الحياة العائلية الهادئة والخالية من المشاكل القاتلة، أما إذا كان الهدف من الخيانة تكرار العملية مراراً وتكرارا… فالانفصال النهائي بين الزوجين، يكون هو الحل الأفضل للطرفين، مهما كان هذا الحل قاسيا ومدمرا على الزوجين، خاصة الزوجة التي تملك إمكانية الانفصال والعيش، بكل طمأنينة وسلام.

هناك سؤال صعب يراود الزوجين الشريكين، عندما يخون أحدهما الآخر، خاصة الزوجة، عندما يخونها زوجها، وهو هل تستطيع الزوجة أن تترك زوجها وترحل بكل سهولة؟، وتتخلى عن أسرة، كانت قد بنتها مع شريك حياتها؟ والى أين يمكنها ان ترحل، فيما لو فكرت بالرحيل؟ وماذا لو انها لا تجد معيلا لها، ولا تملك نقودا للصرف على نفسها، وماذا لو كان لديها أطفال، وخاصة اذا كانوا رضعا، هل تتركهم لوالدهم، وتتخلى عنهم، وتذهب في طريقها، مهما كان ذلك وقعه صعبا وقاسيا عليها؟؟ أو هل تغفر لزوجها زلته هذه، وتبدأ حياتها من جديد، على أسس جديدة من التفاهم معه، في حالة ان أبدى زوجها الاعتذار لها، ووقف خيانته لها ووعد بعدم تكرارها، او هل تكبت غيظها وتنسى الموضوع او تتناساه وتفكر بالانتقام من زوجها بشكل أو بآخر، جزاء فعلته هذه معها، هل يمكن ان يكون عقابها له ان تخونه أيضا بشكل سري، كما خانها هو، وتقول لنفسها العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم؟؟؟؟؟

أسئلة كثيرة تضع الزوجة التي خانها زوجها في وضع محرج جدا، ويصعب عليها ان تتخذ القرار السليم، وهي في حالة نفسية معقدة ومقلقة، وأمام ظروف معيشية صعبة، وتمزيق أسرتها التي كانت تعيش معها بسعادة وهناء.

في حالة خيانة الزوجة لزوجها وانفضاح أمرها، سيكون وضعها صعبا جدا أيضا ومعقدا كثيرا، فهي لن تستطع تحمل تبعات خيانتها كما الرجل، وقد تكلفها خيانتها هذه حياتها، وفي ابسط الأحوال، طلاقها من زوجها بدون رجعة، وقد يكون هذا الإجراء الأبسط تأثيرا عليها، وقد لا يقبل بها احد من أهلها أو معارفها، حتى لو تم طلاقها بيسر وروية وهدوء، وماذا سيكون مصيرها ومستقبلها ؟ وأين تدير بوجهها أمام أهلها ومعارفها وأحبائها اذا عرفوا بأن أسباب طلاقها هو خيانتها لزوجها ؟ هذا فيما لو بقيت على قيد الحياة.

في حالة الرجل وخيانته لزوجته، قد لا يكون الأمر مؤثرا كثيرا على نفسه، كما هو في حالة إذا خانته زوجته، وتأثير خيانتها هذه على نفسها، لأنه يستطيع تطليقها بكل سهولة ويسر، وبامكانه الزواج من غيرها، اذا كان وضعه يسمح له ماديا، ويبقى في بيته مع أولاده وأسرته، ان أراد ذلك، وينسى الماضي، ويبدأ حياته من جديد، وحتى في حالة خيانته لزوجته وفيما اذا تركت زوجته بيتها وأسرتها وذهبت الى بيت أهلها، فلن يكون تأثير ترك زوجته له عليه كثيرا، فقد يبدأ حياته من جديد، وبسهولة أيضا.

ولكن في حالة وجدود خيانة من أحد الطرفين، هل يهجر الشريك الذي يشعر بالغبن والخيانة العلاقة الزوجية أم يبقى؟ سؤال يتبادر أولا إلى ذهن الزوجة، فور إطلاعها على خيانة زوجها لها، ويجعلها تفكر كثيرا قبل الإجابة على هذا السؤال، خاصة اذا لم تكن تملك أهلا يقفون الى جانبها، ويستطيعون حمايتها والحفاظ على حقوقها، كما ينتابها شعور بالهرب من ذلك الآخر، الذي حطم الثقة الموجودة بينهما. في حالة الرجل وشعوره بخيانة زوجته له، فالأمر من جانبه لن يستغرق في التفكير طويلا، خاصة في حالة وجود أدلة دامغة تدين الزوجة بالخيانة، لأنه لن يعيش مشردا كالزوجة التي لا تجد من يعيلها او يحفظ حقوقها، في حالة اتخاذه قرارا سريعا بتطليقها.

مشكلة الخيانة لا تجد لها حلاً سريعا في أسبوع أو اثنين، إنما تتطلب فترة زمنية طويلة، كي يتمكن الطرفان من «استيعاب» تبعاتها، وهي قد تؤدي حقاً إلى الطلاق، خاصة في حالة خيانة الزوجة، أما في حالة خيانة الزوج، فالطلاق والسير في إجراءاته قد تحسمه المرأة، ان أرادت، وكانت تملك القدرة والإمكانيات على تحقيقه، أما اذا غفرت خيانة زوجها لها، وقبلت بالعيش، فقد تعود الأمور بين الزوجين الى طبيعتها كما كانت قبل الخيانة. أود التنبيه الى ان ما نسبتة 17% من حالات الطلاق في الولايات المتحدة الأمريكية، ناجم عن الخيانة الزوجية.

بين الخائن والخائنة فارق كبير، تكشفه الأرقام العلمية، لا سيما تلك المتعلقة بالإنترنت، التي تشهد ازدحاماً ملموساً في عمليات الخيانة الزوجية، «بفضل» غرف المحادثة التي تفتح الباب واسعاً للتعرف إلى أصدقاء من الجنس الآخر.

أشارت دراسات عدة في هذا المجال، إلى أنّ 37% من الرجال الذين يرتادون هذه الغرف يعترفون بأنهم أقاموا علاقات عابرة مع من حادثوهن هناك، فيما يتدنى الرقم إلى 22% للنساء في الحال نفسها، أما خارج الانترنت، فالحال ليست أفضل، لأن 24% من الرجال المتزوجين، يعترفون بأنهم خانوا زوجاتهم مرة على الأقل خلال زواجهم، فيما المتزوجات قمن بالخيانة بنسبة 14% منهن فقط، يختلف مفهوم الخيانة بين الرجل والمرأة أيضا، إذ أن 46% من الرجال فقط يعتبرون إن علاقاتهم العابرة تعتبر خيانة، فيما النسبة تتدنى إلى 35% عند النساء. هناك من النساء من تبرر الخيانة بمبررات لا يمكن أن يقبلها عقل أو إنسان عنده كرامه وأخلاق.

من مبررات الخيانة الزوجية ما يلي:

1-الدوافع الماديه أحيانا تدفع الزوجه اكثر من الزوج، في اللجوء إلى الخيانة لإشباع الحاجه الماديه، لان المرأة، تلهث وراء الموضة والذهب، وان يكون لديها رصيد في البنك.

2-إهمال الزوج لها وتعامله معها بغير احترام.

3-خيانته لها مع غيرها.

4-فرق السن بينهم.

كما إن من أهم الأسباب التي تدفع المرأة لخيانة زوجها
1- غياب زوجها فترات طويلة سواء بسبب سفر أو عمل
2- المعاملة السيئة من قبل زوجها وعدم احترام كرامتها ووجودها وإنسانيتها بل وإهمالها واهانتها وتحقيرها وقهرها
3- الانتقام بسبب خيانة زوجها أو الزواج بأخرى
4- أنانية زوجها وحبه المفرط لذاته على حسابها
5- رغبة المرأة في التغيير والتجريب لهوى في نفسها
6- افتقادها الحب والحنان والعاطفة
وان مايدفع الرجل لخيانة زوجته عدم اهتمامها به وانشغالها بتربية الأولاد والرجل بطبعه يرغب أن يكون جذابا ومرغوبا دائما فيوجه أنظاره إلى امرأة أخرى لكي يثبت جديته وبأنه مازال مرغوبا وهناك صنف من الرجال يعانون من كبت واضطهاد من أسرهم فيجدون متنفسا في الخيانة وبعضهم يمارسون الخيانة نوعا من اللهو وحب المغامرة وان مفهوم الخيانة الزوجية لايقتصر على النظرة التقليدية التي تحدد الخيانة بالاتصال الجنسي فقط فالخيانة تشمل كل العلاقات غير المشروعة سواء بالكلمات أو المراسلات أو اللقاءات ذات الأهداف المشبوهة والتي يترتب عليها مشاعر جنسية وارتباطات عاطفية وخصوصا بعد ماوصلنا إليه في هذا العصر من التكنولوجية الحديثة وما صاحبها من سهولة وسائل الاتصال سواء عبر الهاتف النقال أو عبر الانترنت التي تعتبر ملاذا سهلا وميسرا لأصحاب البيوت المتوترة الذين يفضلون الهروب من مشاكلهم بدلا من مواجهتها
فمثلا الزوج الذي لايحسن التحدث إلى زوجته في ساعات اضطراب العلاقة بينهما نجده سرعان مايتوجه إلى شاشة الكومبيوتر ليبحث عمن يحدثها من اللذين لايظهر الانترنت إلا محاسنهم وربما كانت مساوئهم أضعاف مساوئ زوجاتهم ولكن مالذي يدفع الزوج للحديث مع من لايعرف حديثا الكترونيا خاليا من العواطف إذا توفر له الحديث المشبع بالعواطف مع زوجته هل السبب هو أم زوجته
توصيات لتجنب الوقوع في الخيانة الزوجية
" كما يقال درهم وقاية خير من قنطار علاج "
- الحفاظ على ترابط الأسرة وتماسكها وحمايتها من الانهيار
- توفير مناخ أسروي صحي يتنفس فيه الأبناء الحب والمحبة وتتحدد فيه الأدوار والمسؤوليات الأسرية مع إبعاد شبح الخطيئة
- أن يكون الأبوين قدوة لأولادهم في القول والعمل
- تعويد الأبناء التعبير عن مشاعرهم وعواطفهم بطريقة سوية والقيام بالتربية الجنسية الصحيحة للأبناء وتعريفهم بآدابها بطريقة منطقية تربوية سليمة
- تنمية الضمير الخلقي للأبناء ليكون رقيبا ذاتيا من داخلهم على تصرفاتهم
- تقديم نموذج طيب لأساليب المعاملة الزوجية تكون نبراسا للأبناء يقتدون به ويسيرون على منهاجه في حياتهم الزوجية.[/b][/color]
BABA SNFOR
BABA SNFOR
مشرف المنتدى العام

عدد الرسائل : 86
العمر : 44
الموقع : السعودية
العمل/الترفيه : Purchase Manager
تاريخ التسجيل : 06/10/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى