Montada Mraizeh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

من كل وادي عصا ؟؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل

من كل وادي عصا ؟؟؟؟؟؟ Empty من كل وادي عصا ؟؟؟؟؟؟

مُساهمة  BABA SNFOR الثلاثاء أكتوبر 16, 2007 10:16 am

خط ساخن في شنغهاي لدورات المياه

أفاد تقرير إخباري امس الاربعاء بأنه يجرى حاليا إنشاء خط ساخن متعدد اللغات ليرشد الزائرين إلى الطريق إلى أقرب دورة مياه عامة في شنغهاي لرفع الحرج عن الضيوف.
سيكون هذا الخط الاول من نوعه في الصين وسوف يبين الاتجاهات إلى أقرب مراحيض بعدة لغات أجنبية. ذكرت ذلك صحيفة تشاينا ديلي طبعة هونج كونج.
نقل عن مسؤول بالمدينة القول »شنغهاي ستجتذب أعدادا متزايدة من السائحين من المقاطعات الاخرى ومن الخارج والعلامات الارشادية التقليدية ليست كافية«.
رغم ذلك فإن من يخطط للقيام بزيارة إلى شنغهاي في الشهور المقبلة يتعين عليه أن يخطط لمعرفة أقصر الطرق إلى دورات المياه مسبقا لان الخط الساخن لن يدخل الخدمة حتى العام المقبل.

طفلان صينيان يمشيان تسعة أيام هروبا من الضرب

ذكر تقرير صحفي الاربعاء أن شقيقين في سن العاشرة والسابعة في غربي الصين قطعا 150 كيلومترا سيرا على الاقدام هروبا من ضرب والدهما لهما وللعيش مع جدهما.
مشى لي تشاو 10 سنوات ولي ليي 7 سنوات تسعة أيام من موطنهما في قوييانج بمقاطعة قويتشو وأخبرا الشرطة في وقت لاحق أنهما يريدان العيش مع جدهما الذي «لا يضربنا أبدا».سار الطفلان وخط للسكك الحديدية 150 كيلومترا من قويانج إلى تشونيي في مقاطعة قوييانج ثم تسللا إلى قطار متجه إلى تشونجتشينج على مقربة من المكان الذي يعيش فيه جدهما.ذكرت صحيفة تشاينا ديلي طبعة هونج كونج أن الشرطة عثرت على الولدين على القطار وأنزلتهما لتعيدهما إلى أبيهما

ولــد «ع السريع» وأسمياه «السريع»

قرر زوجان رومانيان اطلاق اسم «سبيدي» (اي «السريع») على مولودهما الذي سارع الى الخروج الى نور الحياة بينما كانا منطلقين بسيارتهما في طريقهما الى مستشفى الولادة يوم أول من امس.
ونقلت إحدى الصحف الرومانية عن والد الطفل قوله انه كان منطلقاً بسيارته بسرعة 90 كيلومتراً في الساعة بينما كانت زوجته تصارع آلام المخاض على المقعد الخلفي.
وأضاف الزوج قائلاً: «كنت أحاول الوصول الى المستشفى بأسرع شكل ممكن الا ان المولود كان اسرع حيث انه شق طريقه الى الحياة بينما كنا في منتصف الطريق، ولهذا السبب فإنني قررت ان اسميه «سبيدي» (السريع).وأشارت الصحيفة الى ان الطفل وامه البالغة من العمر 33 عاماً يرقدان حالياً في المستشفى حيث يتمتعان بصحة جيدة.

أغرقوا المدرسة تفادياً للامتحان

لجأ 4 تلاميذ في إحدى المدارس الثانوية بمدينة ميلانو الإيطالية الى افتعال فيضان في داخل مدرستهم وذلك كي يتفادوا امتحانا كانوا غير مستعدين له.
وأقر التلاميذ الأربعة بأنهم تسللوا الى داخل المدرسة ليلاً حيث قاموا بسد البالوعات ثم قاموا بفتح جميع الصنابير وتركوها على هذا الحال طوال عطلة نهاية الأسبوع ما أدى الى حدوث فيضان أغرق معظم محتويات الطابق الأرضي.
واضطر التلاميذ الى تقديم اعتذار رسمي الى ناظر المدرسة الذي قال: «انه أمر غير معقول, هؤلاء التلاميذ المراهقون لا يدركون عواقب ما فعلوه, لقد تسبب الفيضان المصطنع في خسائر بلغت قيمتها أكثر من 700 ألف دولار أميركي».
إلا أن الاعتذار الذي قدمه التلاميذ لن يعفيهم من مواجهة سلسلة من التهم التي ستوجهها اليهم الشرطة بعد اخضاعهم للاستجواب.

مهربو البشر يتفننون في فيتنام

ذكر تقرير إخباري أنه يتم تزويد المهاجرين بصورة غير مشروعة من فيتنام بطلقات رصاص وسكاكين لضمان سجنهم والحصول على مزايا السجن في هونج كونج إذا ما تم إلقاء القبض عليهم.
ويضمن حملهم لطلقات الرصاص والسكاكين انه لن يتم ترحيلهم بل إيداعهم السجن بدلا من ذلك حيث يمكنهم الحصول على 50 دولارا شهريا نظير عملهم في السجن.
وتوفر أحكام السجن دخلا يزيد على معدل الأجر السنوي في فيتنام الذي يبلغ 400 دولار ويضمن قيام المهاجر بدفع ما عليه لمهربي الأشخاص نظير تكاليف نقلهم.

أطباء سوريون ضحية نصاب

وقع أطباء في محافظة ادلب السورية لعملية نصب كبيرة مثلها عليهم بإجادة من أدعى أنه زميل مهنة لهم.
وأدعى الطبيب المزيف أنه يعمل لشركة للتنقيب عن النفط في منطقة قريبة، واستطاع المحتال أن يأخذ معدات من مخزن للتجهيزات الطبية ومبالغ مالية من بعض الأطباء بحجة تجهيز العقود اللازمة إلا انه خرج ولم يعد.
والطريف، أن محافظة ادلب والمناطق المحيطة بها لا توجد بها أصلا أي شركات تعمل للتنقيب عن النفط وهو ما جهله الأطباء.

آخر عجائب المتزوجين في ايران

رفعت ايرانية دعوي علي زوجها وطلبت من المحكمة بان يتعهد الاخير بان لا يضربها سوي مرة في الاسبوع.وقالت صحيفة ماردومسلاري الاصلاحــــية ان مريم ج. قالت امام القاضي زوجي عنيف جــــدا ويضربني كل مساء تقريبا. كنت اظـــــن انه بعد ولادة طفلنا سيكف عن ذلك. لكن الامور ساءت .
واضافت لا اريد تعويضات مالية واحب حياتي. زوجي عنيف وهذا طبعه. اريد فقط ان يتعهد بان يضربني مرة في الاسبوع ما أثار ضحك القاضي والحضور.وعندما طلب منه القاضي تقديم توضيحات قال الزوج انه لا يضربها كل مساء .
واوضح اضرب زوجتي لان علي المرأة ان تهاب زوجها وبهذه الطريقة ارغمها علي احترامي .
وذكرت الصحيفة ان القاضي طلب تعهدا خطيا من الزوج ليتوقف عن اساءة معاملة زوجته.

سائحة ألمانية تلقن لصاً تركياً درساً لن ينساه

لم يخطر على بال لص تركي خطف حقيبة سائحة ألمانية وفر بها أنه سيلقى هذا المصير المؤلم حيث تبين أنها خبيرة بفنون الكاراتيه.
وذكرت وكالة أنباء دوجان امس الجمعة أن الالمانية كاترينا سيميس (25 عاما) وشقيقتها كريستينا (23 عاما) كانتا تسيران في شارع رئيسي بمدينة أنطاليا المطلة على البحر المتوسط عندما خطف رجل (22 عاما) حقيبة الاخت الكبرى ولاذ بالفرار.
بيد أن الشقيقتين أخذتا في ملاحقته فأمسكتا به وراحتا تستعرضان مهارتيهما في فنون الكاراتيه وأوسعتاه ضربا قبل أن يتدخل سكان من أهل المدينة لانقاذه بعد أن لقنتاه درسا ثم قام الاهالي بتسليمه إلى الشرطة.

ونسبت الوكالة إلى كريستينا سيميس قولها إنه لولا إجادتهما لفنون الكاراتيه لما استطاعتا استعادة الحقيبة التي كان بها كل ما لديهما من المال وجوازي سفرهما.

ميت يفاجئ اخته بزيارة بعد دفنه بأيام

أصاب الذهول جموع المعزين أثناء تشييع جثمان دل سكوايرز عندما فوجئوا بخبر مفاده أن الميت وصل منزل شقيقته وهو في كامل صحته وعافيته. وكانت ديانا برانتون قد تغيبت عن حضور مراسم التشييع بسبب شدة حزنها على أخيها الذي أصابها بالضعف والخور والانهيار التام، فبقيت حبيسة جدران حزنها على أخيها في بيتها في تورنتو، عندما فوجئت بأخيها يطرق عليها الباب تعلو وجهه ذات الابتسامة التي ظنت أنها افتقدتها إلى قيام الساعة. تقول ديانا "سألني أخي أين بقية أفراد الأسرة، ولماذا جالسة لوحدي في البيت؟ فرددت عليه: ذهبوا جميعاً لتشييع جثمانك!!". وكان سكوايرز الذي يشتغل عاملاً في منجم، قد وعد أخته بزيارتها في مناسبة يوم العمال، لكنه لم يحضر.. وبعد من ذلك - وفي العاشر من سبتمبر الماضي على وجه التحديد - صدم قطار في المنطقة رجلاً مجهول الهوية فقتله، فاتصلت الشرطة ببرانتون لمعاينة الجثة لمعرفة ما إذا كانت لأخيها الذي كانت قد أبلغتهم بفقده. تقول ديانا "كان كل شيء في الجثة يدل على أنها جثة أخي.. فالشعر نفس الشعر، والأنف نفس الأنف، والطول ذات الطول، بل وحتى الملابس". وفي يوم تشييع الجنازة، كانت ديانا تجلس في بيتها لوحدها عندما سمعت أحد جيرانها يقول بالصوت العالي: "لكننا قد دفناك، إنك ميت يا سكوايرز!" فأسرعت لتتبين الأمر، فإذا بها وجهاً لوجه أمام أخيها "الفقيد" بلحمه ودمه، فلم تستطع تحمل المفاجأة لتخر مغشياً عليها. وقد اضطر سكوايرز إلى اتمام الاجراءات الماراثونية المتعلقة بشطب اسمه من سجل الوفيات. وفي الوقت الذي بقيت فيه هوية المتوفى مجهولة، أقامت ديانا وأفراد عائلتها احتفالاً سهروا فيه حتى الصباح مع أخيها العائد إلى الحياة من جديد. أما تايلور ابن ديانا البالغ من عمره 13عاماً، والذي كان يحمل غطاء النعش المخملي، فلا يزال يعيشُ حالة من الذهول. يقول تايلور "كنت أظن أنني أمشي خلف نعش خالي الذي لن أراه إلى الأبد، والذي سوف نقوم بدفنه بعد دقيقة واحدة.. فكيف أطيقُ ما حدث بعد كل ذلك".
BABA SNFOR
BABA SNFOR
مشرف المنتدى العام

عدد الرسائل : 86
العمر : 44
الموقع : السعودية
العمل/الترفيه : Purchase Manager
تاريخ التسجيل : 06/10/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى