هل تحبين القطط؟ احذري فقد تصيبك بأمراض نادرة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل تحبين القطط؟ احذري فقد تصيبك بأمراض نادرة
الحيوانات الأليفة قد تؤوي أمراضا عضالا
هل تحبين القطط؟ احذري فقد تصيبك بأمراض نادرة
باحثون:الحيوانات الأليفة قد تكون مستودعا داخل المنزل لأمراض نادرة مقاومة للمضادات الحيوية.
حذر باحثون المان الاربعاء من ان الحيوانات الأليفة قد تؤوي أمراضا عضالا مقاومة للمضادات الحيوية يمكن ان تنقلها للبشر.
وأطلقوا التحذير بناء على حالة امرأة أُصيبت بخراريج عميقة سببتها بكتريا المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين (ام. ار.اس.ايه). وأظهر زوجها وطفلاها دليلا على الاصابة بالعدوى أيضا إلا ان المرض اختفى بالعلاج رغم ان خراريج المرأة تقيحت.
ولذلك فحص الدكتور اندرياس سينج من هيئة سلامة الغذاء والصحة البافارية وزملاؤه ثلاث قطط للمرأة تبدو في صحة جيدة. واتضح ان احداها مصابة بنفس السلالة من المرض.
ولم تشف خراريج المرأة الا بعد ان عولجت القطة بالمضادات الحيوية.
ويعرف الباحثون بالفعل انه يمكن ان يلتقط الآدميون مثل تلك العدوى من الكلاب.
وأشار الباحثون الى انه "لم يتضح بعد هل كانت القطة مصدر إصابة المريضة أو العكس" لكنهم قالوا ان هذه السلالة من البكتريا نادرة في البشر.
وأضافوا في رسالة الى دورية نيو انجلاند الطبية قائلين "هذه الحالة توضح ان انتقال مرض (ام.ار.اس.ايه) يحدث ايضا بين الآدميين والقطط. خلصنا الى ان الحيوانات الاليفة يتعين اعتبارها مستودعا داخل المنزل لمرض (ام.ار.اس.ايه) الذي يمكن ان يصيب أو يعاود إصابة الآدميين."
هل تحبين القطط؟ احذري فقد تصيبك بأمراض نادرة
باحثون:الحيوانات الأليفة قد تكون مستودعا داخل المنزل لأمراض نادرة مقاومة للمضادات الحيوية.
حذر باحثون المان الاربعاء من ان الحيوانات الأليفة قد تؤوي أمراضا عضالا مقاومة للمضادات الحيوية يمكن ان تنقلها للبشر.
وأطلقوا التحذير بناء على حالة امرأة أُصيبت بخراريج عميقة سببتها بكتريا المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين (ام. ار.اس.ايه). وأظهر زوجها وطفلاها دليلا على الاصابة بالعدوى أيضا إلا ان المرض اختفى بالعلاج رغم ان خراريج المرأة تقيحت.
ولذلك فحص الدكتور اندرياس سينج من هيئة سلامة الغذاء والصحة البافارية وزملاؤه ثلاث قطط للمرأة تبدو في صحة جيدة. واتضح ان احداها مصابة بنفس السلالة من المرض.
ولم تشف خراريج المرأة الا بعد ان عولجت القطة بالمضادات الحيوية.
ويعرف الباحثون بالفعل انه يمكن ان يلتقط الآدميون مثل تلك العدوى من الكلاب.
وأشار الباحثون الى انه "لم يتضح بعد هل كانت القطة مصدر إصابة المريضة أو العكس" لكنهم قالوا ان هذه السلالة من البكتريا نادرة في البشر.
وأضافوا في رسالة الى دورية نيو انجلاند الطبية قائلين "هذه الحالة توضح ان انتقال مرض (ام.ار.اس.ايه) يحدث ايضا بين الآدميين والقطط. خلصنا الى ان الحيوانات الاليفة يتعين اعتبارها مستودعا داخل المنزل لمرض (ام.ار.اس.ايه) الذي يمكن ان يصيب أو يعاود إصابة الآدميين."
LOJAIN MOUSSA- عدد الرسائل : 53
تاريخ التسجيل : 15/10/2007
رد: هل تحبين القطط؟ احذري فقد تصيبك بأمراض نادرة
يعني الحمد لله عنا باليازدية عدد من الممرضين والاطباء بينرفع فيهم الراس
وهم لامعون اينما كانوا ( زكية و عماد وسائر ولجين ومارتن وعهد و سام و نسرين ....)
وايوب عالطريق
وهيدا الشي بيساهم برقي المنتدى الطبي اللي شايف انو مينطرح فيه قضايا هامة انشالله بترتقي اكتر واكتر
وهم لامعون اينما كانوا ( زكية و عماد وسائر ولجين ومارتن وعهد و سام و نسرين ....)
وايوب عالطريق
وهيدا الشي بيساهم برقي المنتدى الطبي اللي شايف انو مينطرح فيه قضايا هامة انشالله بترتقي اكتر واكتر
magdeeb- مشرف المنتدى الهندسي
- عدد الرسائل : 690
العمر : 37
الموقع : اليازدية عاصمة العالم
العمل/الترفيه : معماري مع وقف التنفيذ
تاريخ التسجيل : 18/09/2007
شكرا
شكرا يا مجد ويا أخ أبو اللوج النشيط
أحب التنويه على أن الكلاب والقطط قد تنقل ما يدعى بالتوكسوبلاسموس والذي قد يصيب البشر وهذا المرض يمكن أن ينتقل من الأم الحامل لوليدها ويصيب العيون الرئتين والدماغ والإصابة به صعبة ومعندة على العلاج بالمضادات الحيوية التقليدية وقد يؤدي لاصابات في العيون قد تكون نهائية أو تحتاج لجراحة متطورة
أحب التنويه على أن الكلاب والقطط قد تنقل ما يدعى بالتوكسوبلاسموس والذي قد يصيب البشر وهذا المرض يمكن أن ينتقل من الأم الحامل لوليدها ويصيب العيون الرئتين والدماغ والإصابة به صعبة ومعندة على العلاج بالمضادات الحيوية التقليدية وقد يؤدي لاصابات في العيون قد تكون نهائية أو تحتاج لجراحة متطورة
saeer tannos- مشرف المنتدى الطـــــــبي
- عدد الرسائل : 73
العمر : 42
الموقع : yahoo
العمل/الترفيه : معيد /جامعة تشرين / tutor
تاريخ التسجيل : 12/02/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى