استفتاء و رأي حول الجامعات الخاصة في سوريا

عرفت سوريا منذ سنوات معدودة فقط تجربة الجامعات الخاصة، بعد عقود بقي فيها التعليم العالي في سوريا محتكراً لصالح القطاع العام. وجاءت موافقة القيادة السياسية على الترخيص للجامعات الخاصة في سوريا استجابة لرغبة شعبية ملحوظة، بقيت مطلباً لسنوات عديدة.

وفي أقل من ثلاث سنوات تكررت خطوات افتتاح جامعات خاصة جديدة في سوريا، بعضها برأسمال عربي أو أجنبي، وبعضها برأسمال سوري.

لكن رغم ما سبق فقد عرفت تجربة الجامعات الخاصة في سوريا الكثير من الجدل، بين متحمس لها، وبين معدّدٍ لسلبياتها. هل وجود الجامعات الخاصة سوف يؤدي إلى تطوير أساليب التعليم الروتينية و هل التحصيل العلمي المنال منها يعادل الأموال التي سوف ينفقها الطالب عدما يدرس في الجامعات الخاصة !!

فما هو رأيك الشخصي أنت في الجامعات الخاصة ؟؟

انا متل مجد تطلعاتي على جامعة المامون حيث انو بامكاني اني كمل دراستي فيها من خلال عدة دورات
بس الجامعة الخاصة بسوريا لسا بدا الكتير حتى تصير على المستوى العالمي و جامعات الدولة احسن من الجامعات العادية من خلال فهم و نضج الخريجين منها للفروع التي درسوها