الى اين انت هارب من الزمن والعادات والتقاليد وا المواجهة

micha الأحد مايو 10, 2009 11:44 pm

مرحبا انا رح احكي عن موضوع الهروب من التقاليد والعادات بها الزمن لي نحنا فيه رح بلش بشي بسيط أذا يوم من الأيام أردت الهروب لاتخف أتصل بي لن اوعدك باني سوف اوقفك لاكني لا استطيع الهروب معك هلق مجتمعنا شرقي فيه نوع من التعصب وهل الشيءبيأثر كتير على العلاقات لأنو في كتير عادات مابيجوز الواحد يتجاوزها فا مثلا"تقاليدنا مابتسمح للبنت تتآخر ب الرجعة عا البيت او انو تروح عا بيت فيه شباب اذا كانت لاحالها بمراعات التقاليد وبس ببساطة هل مراعات التقاليد هي الحل الوحيد لتخلص من الخوف والهروب ولا طبيعة المجتمع بتفرض نفسها على العلاقات بها الحالة شو رآيك الحل نعرب نهرب او نحافظ عا العادات والمجتمع وشكرررررررررررررررررررررررا" [/size]

اللورد الإثنين مايو 11, 2009 12:50 pm

اولا شكرا على الموضوع الحلو والعصري والشأئك في نفس الوقت .................

يمكن من الصعب ان نلم بمفردات الموضوع كاملة ,ولكن على قدر الاستطاعة.,., كثير مانعتبر العادات والتقاليد قيد يحد من تصرفاتنا وكثير مانعتبرها شيء لايمكن الاستغناء عنة ونحن مجتمع له عادات وقيم تميزة عن سائر المجتمعات ,مع العلم ان كثير من التقاليد الجديدة اخذناها عن الغرب ,........
بتصوري لايمكن الهروب من العادات والتقاليد ,لانه مابعتقد انه هنالك مهرب , مع امكانية محاولة التملص البسيط وليس الكلي منها , واذا سمحتي لي لدي سؤال هل علاقة الصداقة بين الجنسين مقبولة في مجتمعنا وهل للعادات والتقاليد دور بها ؟؟؟؟؟

كنعان كنعان الإثنين مايو 11, 2009 4:32 pm

شكراً ميشا لطرحك هذا الموضوع المهم

أود أن أدلي برأيي بصراحة
أنا لست ضد فكرة التقدم ومجاراة العصر لكن ضمن ضوابط وحدود , أنا مع الحرية ضد الكبت لكني لست مع الحرية المنحرفة , صحيح أن هناك كثير من العادات والتقاليد التي توارثناها لكن ليس معظمها تعصبي أو سيء , بل ما زال هناك أشياء كثيرة نحافظ عليها وأرجو أن لا تكون في طريق الانقراض والزوال , كالحياة الاجتماعية التي ما زلنا نعيشها في حين تفتقر لها شعوب كثيرة , الارتباط العائلي ضرورة حياتية لأن المجتمع ككل يبدأ من الأسرة .
ليس علينا أن نقلد الغرب الذي أخذ الحضارة من عندنا , نأخذ منه ما هو مفيد ونافع لكن نرفض ما هو ضار ومؤدي إلى الانحراف والضياع , يجب علينا عدم الانجراف وراء الصرعات والتوافه فمثلاً الأوشام التي كثرت في أيامنا
فكثر هم من يخربون أجسادهم بالأوشمة وإذا سألت أحدهم عن الدلالة أو الفائدة أو أصل الوشم يجيبك بعدم المعرفة فقط مجرد صرعة أردت أن ألحق بها وأتباهى وألفت النظر , لقد أوصانا السيد المسيح بالمحافظة على أجسادنا كما أن الوشم عادة وثنية قديمة ونحن ضد عبادة الأوثان أو التشبه بما هو عبادة الشيطان حالياً , وحتى الوشم الديني كرسم الصليب فهذا أيضاً مخالف وغير لائق , وقد قال لنا يسوع : الأيمان ينبع من العقل والقلب ولم يقل لنا أن نظهر كالمرائين .
أما بخصوص منع البنت من الخروج لوحدها أعتقد أن هذا الشيء غير موجود في مجتمعنا ( على صعيد المنطقة ) في الوقت الحالي , وإن كان موجود فذلك خوفاً عليها وليس قلة ثقة , لأن الفتاة أعطها الثقة ودعها تذهب أينما تشاء , أما الكبت والضغط حتما سيولد انفجار وانحراف .
بالمناسبة أود أن أتكلم عن ظاهرة لا تعجبني شخصياً وهذه وجهة نظري لكم أن تقبلوها ولكم الرفض مع الاعتذار المسبق وعدم القصد بشخص محدد لكنها ظاهرة لا أحبذها كشاب شرقي ,, وهي أن معظم الفتيات يدخنن الأركيلة في أماكن عامة أو السجائر , أرى أن هذا الشيء يقلل من انوثة الفتاة , فالأنوثة لها قدسيتها ولها شفافيتها وعندما تفعل الفتاة ما يفعله الشاب وتتشبه به حتى في اللباس أحياناً أو قصة الشعر فهذا بنظري يفقدها جزء كبير من أنوثتها .
أعلم أن هناك من سيستاء من كلامي ويأخذه بمحمل السخرية لكن أكرر هذه وجهة نظري وربما أكون أعوم عكس التيار
لكن هذا رأيي.

وشكراً لك ميشا .

micha الإثنين مايو 11, 2009 5:47 pm

اولا شكرا كتير عا الرد يا ابن الضيعة كنعان ويا صديقي اللورد انا طرحت الموضوع لانحكي اكيد بصراحة لانو لازم اي موضوع يكون بصراحة صح نحنا عنا عادات وتقاليد بس هل العادات عاشها قبلنا كتير اجيال وناس وقدرو يتحملوها بس هل الجيل مابيتحمل العادات ليش لانو مافي ثقة لامع نفسون ولامع لاهل فا مثلا انا عنا اذا البنت قعدت مع رفقاتها شباب او مثلا رح احكي عن حالي انا عندي محل وعندي رفقة كتير بيجو لاعندي شباب وصبايا مو بس مرة فيك تقول كل يوم بس كان في عادات قبل عنا عن قديم واكتر كانو عاطول اهل الضيعة والجيران عن بعضهم بس تفكيرهم كان جيران اما هلق عنا بوقتنا الحالي يا انا عم طبق 2 بيحبو بعض يا اما انا بحب واحد منون طيب ليش هل تفكير كيف بدنا نعالج هل ميصير انا معك ب لنسبة لا الوشم هلق السيد المسيح ما قلنا دقو صليب او العدرا لاحتى شو نبين لا العالم انو نحنا مؤمنين لامو صحيح لايمان مو هيك طيب من هل بيحطو وشم مثلا ولاواحد منون بيروح عا لصلاة اما بلنسبة لا اركيلي هيدا رائيك اكيد مابيحقلنا ندخل فيه انا با اركيل مثلا فيك تقول لاركيلي صارت موضة بس انا عمري 26 وما بلشت اركيل لا20اما هلق انا معك من عمر 12 سنة عم ياركلو ولاهل مالون حتى كلمة ممنوع وشكرا كتير كنعان عا رائيك وانت مارح تجرح حدن بها الحكي انت حكيت وجهت نظرك بتمنى نلاقي حل لا الهروب من كلشي حتى من حالنا وشكرا كتير

اللورد الإثنين مايو 11, 2009 8:30 pm

اولا شكري الخاص للمشاركين
هنالك نقطة حيوية طرحت وهي مدى كون الحرية ضد التقاليد , اعتقد انها نسبة من مجتمع للاخر , لسنا ضد العادات والتقاليد فهي اعتبرها نبض المجتمع ,و بالعادات التي اخذاها عن الغرب انا مع رأي كنعان بالنسبة للاخذ ما يناسبنا فقط , ولن انسى مسألة الغزو التي نعيشها ومثالي هو مجتمعي المصغر حيث اعتبر ان هنالك تمسك ببعض القبم التي ليست جوهرية وانفلات في البعض الاخر حيث يكثرون مما هو حرام ولايستخدمون الصحيح في المكان المناسب ,فيهاجم الجيل الجديد ممن هم اكبر منهم دون وعي اعتفد ان معظم ما يقولنة صحيح ولكن بحاجة الى قليل من التطوير ,وبالنسبة لموضوع الوشم مع الاحترام للجميع انا ضده شكلا وموضوعاا مهما كانت تلك الرسومات ,للأنا كرمنا عن كثير من المخاوقات بالعقل والجسد فأن كنا لا نستخدم عقلونا فعلى القليل ان نحافظ على هذه النعمة وشكرااااااااااااااااااااا

micha الإثنين مايو 11, 2009 10:43 pm

]شكرا كتير يا للورد وكنعان وبتمنى نوسع الموضوع اكتر من هيك ونشوف شباب والصبايا هل الجيل شو ردودون ,وبرجع بقول شكرررررررررررررررررررا"[]

Adon الأربعاء مايو 13, 2009 11:13 pm

هروب يمكن تكون كلمة كبيرة من الاكيد ان العادات لازم تكون منطقية شوي وتاخد الجوهر الضروري اللي كانت اساسا بمجتمعنا موضوعة من اجله فالبنت ما كانت تطلع متأخرة لانو الطرقات كانت عتم وفي مخاطر من الحيوانات ولانه اساسا ما كان في ضرورة تطلع برا بالاضافة انه اغلب الناس كانت تنام بكير وان اغلبية الناس كانت تتزوج بسن مبكرة فنمط حياة الناس المتزوجين بالقرى اللي كانت بهيديك الايام كتير صغيرة ومحاصرة بالمناطق البرية بتفرض هيك نمط من العيش والجوهر ما كان ابدا عدم المخالطة لانه مجتمع القرى كان دائما مجتمع مختلط والجنسين يشتغلوا سوا ويعيشوا سوا بالارض وهيدي الروحية اللي كانت بهديك الايام

نحنا لازم نفهم بوضوح انه الهدف ما كان ابدا الاساءة للمراة بشكل عام وكان موضوع العلاقة بين الرجل والمرأة بيخضع لشخصية الاتنين وهيدا الشي مازال واضح لايامنا بس القضية انه الحياة هلق غير لا عد في ارض ولا عد في فلاحة والحياة صارت اكتر راحة او كسل متل ما بتحبه تسمو الموضوع والشي اللي كان محطوط ليناسب زمن معين صار متل عوائق معينة بزمننا مع الاحتفاظ ايضا للعادات بمحاولة المحافظة على قدسية الحب في بيت الزوجية وطبعا هيدا المفهوم بدأيتغير بايامنا الحالية فالبنسبة للكلام حول التقاليد هوي عادة للاسف حتى لا ينبع من ناس حريصة عالتقاليد لانه الكلام بيصير انتقائي عادة وانا هون عم احكي عن الثرثرات وموجه ضد اشخاص وناتج عن الفراغ المسيطر على اغلب الناس
انا هيك عادة بحاول اتأقلم مع هالمفهوم فالتقديس لعادة وجعلها شيء غير قابل للمناقشة هوي خاطىء وعدم اخد الافكار الجيدة لحتى اطبقها على مستوى حياتي الشخصية لمجرد كونها من التقاليد هو رد فعل غير مفيد

الى اين انت هارب من الزمن والعادات والتقاليد وا المواجهة

الى اين انت هارب من الزمن والعادات والتقاليد وا المواجهة

الى اين انت هارب من الزمن والعادات والتقاليد

رد: الى اين انت هارب من الزمن والعادات والتقاليد وا المواجهة

رد: الى اين انت هارب من الزمن والعادات والتقاليد وا المواجهة

الى اين انت هارب من الزمن والعادات والتقاليد

رد: الى اين انت هارب من الزمن والعادات والتقاليد وا المواجهة

رد: الى اين انت هارب من الزمن والعادات والتقاليد وا المواجهة