من المعاق فعلا؟ هم؟..............ام نحن؟

عودتنا دائما على المواضيع المميزة وبصراحة ما في شي مستغرب لانو احساسك وشعورك عنجد نداء بين كل حرف من احرف هالموضوع لكل قارئ دعوة صريحة الى التعرف الى عظمة الله والتعامل بكل خوف خجل وتواضع مع مكنونات العظمة التي يعكسها هذا الانسان وانا برأيي انه ليس معاق وانا بصراحة خجلت وخفت من ما قرات كلامك عن قددرات هالانسان التي تدخل برأيي ضمن مجال التعويض من الرب عن فقدان الذراعين والارجل ب(اصبع صغيرة) تعويض فكر وايمان واهم شي الارادة التي جعلت من هذا الانسان قدوة لكتير ناس يعتبروا انفسهم في قمة الكمال وهم في قمة الضعف شكرا الك عموده وانشاله هالجرعة التي قدمتها تعيد الوعي لكتير ناس ما تاهو عن مخافة الرب ---- وعذرا على التطويل

شكرا عماد جدا على هل الموضوع المميرز و الذي يمحل في طياته الكثير من قزارت الانسان و الذي اتحدث عنه الطبيعي فهو دائما عندما يقع في مصيبة معينة و مهما كانت درجة شدتها فاذا به يطلب مساعدت الله و يذهب الى الصلاة و الى ما اخره .....واذا لم يحدث ما يرغب به فقد ينزل الله من شتيمة و كره .........واذا تحقق هذا الشي بعد يومين ترى الله مسبحة بين يده على كل هذه النميمة لست بداخل كل انسان و لا احد قادر على فهمها او تفسيرها ...
انا يا اخ عماد ارى في هذا الشخص الذي زرته الحياة و الامل و الانسانية بكل معنا الكلمات..........
وشكرا على الموضوع..........

خيي عماد شكرا على الموضوع وبتمنى تنقل تحياتي لذلك الفتى

وما بدي علق كتير على الموضوع كي لا يعتقد الاخرون أني معاق عقليا
بس بحب قول أنو نحنا المعاقين وليس هم

لاننا لا نتذكر الرب الا عندما تصيبنا مصيبة وبتلاقي الواحد عم يقول :
يارب ليش صار هيك معي وليش أنا


ويعني مشان ما نبعد كتير اذا بتروح يوم الاحد عالكنيسة بتشتهي تشوف شب عم بيصلي بالكنيسة

و و و و و و

أولا بشكر الاخ عماد على الموضوع المميز وطريقة الطرح التي تشد القارئ للموضوع, كل الشكر ألك أخ عماد

للصراحة الموضوع كبير جدا ومتشعب وبنفس الوقت هو موضوع قديم العهد وليس بجديد

المشكلة الكامنة بالموضوع من وجهة نظري هي كبرياء الأنسان وهذا الكبرياء هو الوجه الأخر

لضعف الايمان فالايمان الصحيح والقويم هو الذي يعلمنا التواضع ومناجاة الله في اسعد لحظات

حياتنا وفي أظلمها. هذا هو الأيمان الحقيقي فالايمان ليس أن تكون مسيحيا بالاسم بل يجب علينا

تطبيق المسيحية بحياتنا. ليست الوصية على احتمال المشقات سوى جزء آخر من الحياة المسيحية ,

عانى المسيحيون في جميع العصور؛ نحن لسنا الوحيدين. ينبغي أن نتوقع قدوم المتاعب،

كي لا يتزعزع إيماننا عندما يحدث ذلك.

وهنا احب أن أذكر بسبب المعاناة : يقع اللوم الأول والرئيسي على وجود المعاناة على عاتق إبليس فهو الذي يغوي البشر كي يخطئوا وبذلك دخلت الخطيئة إلى العالم، بينما يقع اللوم الثانوي على البشر، بما فيهم نحن، باستسلامنا للإغواء وارتكابنا للخطايا التي أدت إلى المعاناة.

فيجب علينا ان نتذكر، أنه بإلقائنا اللوم على الله والابتعاد عنه، إنما ننفذ ما يريد منا إبليس أن نفعله بالضبط. فقد هزمنا! الطريقة الوحيدة التي نستطيع بها قهر إبليس والتغلب على الشدائد هي بالمحافظة على ثقتنا بالله

ومن وجهة نظري يجب علينا أن ننظر الى هذه التجارب والمصائب من الناحية الأيجابية وليس السلبية لكي نستطيع تفاديها ونبقي على ثقتنا بالله ومن هذه النواحي الايجابية :

تتيح لنا التجارب والألم فرصة إثبات تمسكنا بالله : (رسالة بطرس الأولى ١: ٦، ٧ ـ كما يمتحن الذهب بالنار، كذلك تمتحن أصالة الإيمان بمختلف المحن. إذا اقتصرت المحن على الخطاة فقط دون المسيحيين، فسيرغب كل إنسان حينئذ في أن يصبح مسيحيا، ليس بسبب محبته لله، لكن لتفادي المتاعب الدنيوية فقط.)

تبقينا التجارب والألم متواضعين ومتكلين على الله.

وللأجابة على سؤالك أخ عماد من المعاقين هم أم نحن ؟؟؟ بالتأكيد نحن ولكن نحن معاقين بالأيمان وهم المعاقين جسديا.

ومافائدة الكمال الجسدي أذا كانت الروح غير طاهرة ونقية فالرب يسوع قال : ( ان كانت رجلك أو يدك سبب دخولك [size=18]النار فاقطعها خير لك أن يهلك أحد أعضائك، ولا يلقى جسدك كله في جهنم )

فليس المهم هو الكمال الجسدي بل الكمال الروحي والايمان الصحيح.

فالتجربة هي أمر واقع وعلينا تحمله والانتصار على أبليس ولاتظنوا أن التجربة تقع فقط على الاشرار بل أيضا تقع

على الصالحين وأكبر مثال هو السيد المسيح الذي خضع للتجربة مرار أن كان من قبل ابليس في الجبل أو عند احتماله ألام الصلب أفلا يحب علينا نحن الخطأة البشر قبول مثل هذه التجارب التي تختبر أيماننا بالله ..... ومتل ما بنقول بالصلاة الربانية : أبانا الذي في السماوات ليتقدس اسمك لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الارض )

[/size]

Imad,

As it was said before, its huge subject, and might happend with me or with any body else. but I noticed that all replies was about Christians only, and Jesus Chris.

Since i think that Imad didn't mention if we are Muslem or Christians, he was talking in Regard of humanity.

And in this Regard I could say that I am the handicapped, if i didn't think that i am HUMAN BEING FIRST OF ALL, and i didn't use this samll thing in our heads that we named it (Brain) to Develop our humanity & morals.

We can't be perfect, but at least we can try to be.

It's not important to visit the church or Mosque continuously , cause i don't wanna be there as quantity.

While the PRIORITY is to use our brains to help the distressed people, and to believe that as they need us we need them as well.

Thanks

بس عماد من بعدك اذنك و من شان ما يصير اي سوء فهم للموضوع ممكن انك توضح كيف للغريزة الانسانية علاقة في هذا الموضوع........واذا كان للغريزة دور فحسب اعتقادي ان هذه الاخطاء التي نررتكبها في جيلنا هذا ليس لنا نحن فيها اية علاقة لاننا كما نعلاف ان الغريزة الانسانية هي امتداد علاقات و افكار سابقة تكونت لدينا نحن

الموضوع رائع وانساني كتير والويحد مافيه وميتعاطف مع المعوقين لكن الحقيقة المفروض هنين يحزنو علينا
نتيجة ضعفنا وقوتهم
تفاهتنا وابداعهم
اعاقاتنا النفسية والاخلاقيي ونقاء روحهم
هشاشتنا وصبرهم.........
ما المفروض حدا ينظر للمعوق نظرة شفقه انما نظرة تلميذ لاستاذو