المراهقة
صفحة 1 من اصل 1
المراهقة
مرحلة المراهقة الوسطى
المرحلة الثانوية 15 – 17 سنة
بعض المواصفات لهذه المرحلة :
إن الانتقال من المدرسة الإعدادية إلى المدرسة الثانوية يؤدي في أول هذه المرحلة إلى اطراد الشعور بالنضج والاستقلال .
النمو الجسمي: يزداد الطول والوزن وتبرز الحواس، تتحسن الحالة الصحية بشكل عام، وتزداد أهمية مفهوم الجسد ( أو الذات الجسمية) حيث ينظر المراهق في هذه المرحلة إلى جسمه كمركز للذات ، ويُبدي حساسية شديدة تجاه التطورات البادية على جسمه .
ازدياد إتقان المهارات الحركية كالعزف على الآلات الموسيقية.
يلاحظ أن نقص الرغبة ونقص القدرة في المشاركة مرتبط بسِمات الخجل والحساسية وعدم تحمل الإحباط أو الهزيمة.
عدم دفع المراهقين الغير متكافئين جسمياً وحركياً إلى التنافس تجنباً للمشكلات النفسية.
من الناحية العقلية يتم انتهاء معدل نمو الذكاء واكتماله في سن ال 18
ظهور الابتكار وبشكل خاص عند الأكثر استقلالاً وذكاء وأصالة في التفكير. ويتضمن الابتكار: الوصول إلى النتائج عن طريق آخر غير الطريق المألوف. كما يتضمن الإبداع والتنوع والجدة والغنى في الأفكار والنظرة الجديدة.
يأخذ التعليم طريقه نحو التخصص المناسب.
نمو التفكير المجرد والتفكير الابتكاري.
اتساع المدارك ، وازدياد القدرة على التحصيل والنقد لما يقرأه المراهق. وتدور القراءة في هذه المرحلة حول الكتب العامة للاستزادة بالمعلومات والخبرة في ضوء ميول المراهقين.
يميل المراهق إلى التعبير عن نفسه، وتسجيل مذكراته ( شعر أو قصة ....)
يلاحظ ميل المراهقين إلى العلم والفلسفة.
يتحدد في هذه المرحلة إلى حد كبير اتجاه الفتى للمستقبل. من أجل هذا يجب إعطاء المراهق فكرة عن الأمور التي يميل إلى معرفة مستقبلها. ونوع دراستها.... وهذا يسمى بالإرشاد المهني.
في هذه المرحلة تظل الانفعالات قوية يلونها الحماس.
تطور مشاعر الحب ووضوح الميل العاطفي نحو الجنس الآخر.
يختبر المراهق الفرح والسرور عندما يشعر بالقبول والتوافق الاجتماعي. وعندما يشبع حاجته إلى الحب والمحبة. ومن أهم ما يجلب الفرح والسرور في المراهقة النجاح الدراسي والتوافق الانفعالي بصفة عامة وقضاء وقت الفراغ بطريقة بناءة.
الحساسية الانفعالية وعدم قدرة المراهق غالباً على التحكم في المظاهر الخارجية لحالته الانفعالية.
يتعرض المراهقون لحالات من الاكتئاب واليأس والقنوط والانطواء والحزن والآلام النفسية نتيجة لما يلاقونه من إحباط وصراع بين الدوافع وتقاليد المجتمع.
ازدياد شعور المراهق بذاته.
نلاحظ مشاعر الغضب والثورة والتمرد تجاه مصادر السلطة.
يعتبر الفشل والإحباط من أخطر الأمور التي تفتك بالسلوك، والتي هي السبب الأساسي لحالات الغضب والتوتر.
يلاحظ في هذه المرحلة وجود الخوف المستور ( الخوف من كل الأمور التي قد تضر بجسده ومكانته ووضعه النفسي).
يلجأ المراهق إلى حيل الدفاع عن الذات علّه يحقق التوازن المؤقت بين القوى الداخلية والضغوط الخارجية. ومن حيل الدفاع التي يلجأ إليها المراهق: الحيل الانسحابية كالتبرير والإنكار والنكوص والنسيان والكبت، والحيل العدوانية مثل التهجم والإسقاط.
تتضح الرغبة الأكيدة في تأكيد الذات مع الميل إلى مسايرة الجماعة، والملاحظ أن تحقيق الذات المتزايد يحدث من خلال تنمية الإحساس بالإلفة والمودة.
يتوضح البحث عن الذات من خلال ثلاث جهات رئيسية : 1. البحث عن نموذج يُحتذى ( أحد الوالدين أو أحد الشخصيات.
2. اختيار المبادئ والقيم والمثل.
3. تكوين فلسفة للحياة.
ظهور الشعور بالمسؤولية الاجتماعية ( في محاولة فهم المشكلات الاجتماعية والتعاون على بذل الجهد لاحترام وتحقيق الواجبات الاجتماعية).
يُلاحظ الميل إلى مساعدة الآخرين، والعمل من أجل الآخرين وعمل الخير.
يُلاحظ الاهتمام في اختيار الأصدقاء والميل إلى الانضمام إلى جماعات مختلطة الجنسين ويحدث تغيير كثير.
للأصدقاء بغية الوصول إلى أفضل وسط اجتماعي ممكن.
ولاء المراهق لجماعة الأصدقاء وتمسكه بالصحبة.
يفضل المراهقون التخطيط لنشاطاتهم بأنفسهم بعيداً عن مشاركة الكبار ورقابتهم.
كثرة الكلام عند المراهقين عن المدرسة والنشاط والطموحات والحياة.... من الملاحظ أن الكبار يجدون صعوبة في المحافظة على خط الاتصال مع أولادهم.
تفتح الميول وتنوعها بين نظرية ، أدبية ، فنية، علمية، رياضية.... ولا يخفى ما للميول من أثر محرك للسلوك.
تُشاهد الرغبة في مقاومة السلطة والميل إلى شدة انتقاد الوالدين والتحرر من سلطتهم ومن سلطة جميع الراشدين ( لذا يبقى عند بعضهم الميل إلى التسلط والاهتمام بالمكانة و القوة أكثر من الحب والحنان.)
يميل المراهق إلى تقييم التقاليد القائمة في ضوء المشاعر والخبرات الشخصية.
ازدياد الوعي الاجتماعي والميل إلى النقد والرغبة في الإصلاح وتغيير مجرى الأمور بطريقة الطفرة.
تأثير الخلفية الاجتماعية الاقتصادية وسلوك المراهق بصفة عامة على اتجاهاته الأخلاقية ونمو الشخصية.
بالنسبة للتوجيه والعقاب: لا يتجاوب مع توجيه الكبار لأنه في طور يحاول فيه أن يشكل مقاييسه الخاصة ولكنه قد يقبل نصيحة إنسان يثق به ويحبه. تمتاز هذه المرحلة بالنقاش حول المقاييس الخلقية على ضوء الأحداث اليومية .
بالنسبة لفكرة الموت: لا يكترث بما وراء الموت، فالموت بالنسبة إليه هو نهاية الحياة وهو يخافه عامة.
بالنسبة لفكرة الله : تشكل هذه المرحلة طور أساسي في نمو المراهق فهو إما أن يرفض فكرة الله ، أو أن يتوصل إلى فهم أعمق لها، وفي كلتا الحالتين قد يبالغ في رفضه أو قبوله.
من الناحية الأخلاقية: يلعب الضمير دوراً هاماً في توجهه وهو يعتمد نوعا ما على المقاييس الأخلاقية المقتبسة من محيطه المباشر. إنه يتبع المقاييس الأخلاقية لكنه قد يحيد عنها متى وجد نفسه في مأزق حرج وهو يحاول أن يبرر نفسه في حال ارتكابه مخالفة ما.
عدم التركيز على النمو العقلي على حساب النمو الجسدي، والعمل على استثمار الطاقات الجسدية لدى المراهق. وتأمين التوازن العقلي الجسمي في مبدأ : العقل السليم في الجسم السليم . الانتباه إلى النمو الفيزيولوجي والنمو الحركي ( الرياضة) والعناية بالتغذية .
تطوير أسلوب التعليم بحيث يشجع التلاميذ على التعليم الذاتي، وتدريب التلاميذ على استخدام الأسلوب العلمي في التفكير.
نصائح تربوية لهذه المرحلة :
توسيع فرص الثقافة.
تكليف المراهقين بأعمال ومشكلات تتطلب استخدام ذكائهم وقدراتهم.
إعداد المراهق للحياة العملية لكي ينتقل إلى المرحلة اللاحقة بسهولة في المجتمع.
إتاحة حرية التفكير والتعبير عن الرأي واستخدام طرق جديدة لحل المشكلات.
جعل مستوى الطموح متناسب مع قدرات المراهق.
العمل على حماية المراهق من كل ما يسبب له الإحباط والخوف والحزن.
تنمية الثقة في نفس المراهق عن تربية الانفعالات و ترويضها وتحقيق مرونة للاستجابات الانفعالية ولضبط الانفعالات.
العمل على التخلص من الحساسية الانفعالية والشعور الزائد بالذات لدى المراهق وإشعاره أنه مثل الآخرين
العمل على شغل وقت الفراغ بالأعمال المفيدة
مساعدة المراهق في تحديد فلسفته في الحياة
يحتاج المراهق إلى الترفيه ,وإلى النواحي التي تمتص طاقاته وتنمي مهاراته
يجب تنمية المراهق إلى فهم الآخرين ومساعدتهم وتشجيع رغبته لذلك
تدريب الذين يميلون منهم إلى الزعامة على القيادة و المسؤولية
العمل على توسيع تقبل المسؤولية الاجتماعية وإتاحة الفرص للخدمة والشعور بالمواطنة والمكانة الاجتماعية والثقة بالنفس
الاهتمام بإقامة علاقة طيبة مثمرة مستمرة مع المراهق أساسها الفهم المتبادل مما يساعد على النمو السوي للذات ومفهوم الذات.
فتح باب المناقشة بقلب رحب وعقل مستنير حول الموضوعات الهامة بدلاً من إتباع أسلوب الوعظ والإرشاد والمحاضرة.
تقبل ظاهرة التجريب التي تميز مرحلة المراهقة بصفة عامة ، ومساعدة المراهقين بدلاً ن التمسك بالرأي والنقد والاتهام المباشر
منقولللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل
المرحلة الثانوية 15 – 17 سنة
بعض المواصفات لهذه المرحلة :
إن الانتقال من المدرسة الإعدادية إلى المدرسة الثانوية يؤدي في أول هذه المرحلة إلى اطراد الشعور بالنضج والاستقلال .
النمو الجسمي: يزداد الطول والوزن وتبرز الحواس، تتحسن الحالة الصحية بشكل عام، وتزداد أهمية مفهوم الجسد ( أو الذات الجسمية) حيث ينظر المراهق في هذه المرحلة إلى جسمه كمركز للذات ، ويُبدي حساسية شديدة تجاه التطورات البادية على جسمه .
ازدياد إتقان المهارات الحركية كالعزف على الآلات الموسيقية.
يلاحظ أن نقص الرغبة ونقص القدرة في المشاركة مرتبط بسِمات الخجل والحساسية وعدم تحمل الإحباط أو الهزيمة.
عدم دفع المراهقين الغير متكافئين جسمياً وحركياً إلى التنافس تجنباً للمشكلات النفسية.
من الناحية العقلية يتم انتهاء معدل نمو الذكاء واكتماله في سن ال 18
ظهور الابتكار وبشكل خاص عند الأكثر استقلالاً وذكاء وأصالة في التفكير. ويتضمن الابتكار: الوصول إلى النتائج عن طريق آخر غير الطريق المألوف. كما يتضمن الإبداع والتنوع والجدة والغنى في الأفكار والنظرة الجديدة.
يأخذ التعليم طريقه نحو التخصص المناسب.
نمو التفكير المجرد والتفكير الابتكاري.
اتساع المدارك ، وازدياد القدرة على التحصيل والنقد لما يقرأه المراهق. وتدور القراءة في هذه المرحلة حول الكتب العامة للاستزادة بالمعلومات والخبرة في ضوء ميول المراهقين.
يميل المراهق إلى التعبير عن نفسه، وتسجيل مذكراته ( شعر أو قصة ....)
يلاحظ ميل المراهقين إلى العلم والفلسفة.
يتحدد في هذه المرحلة إلى حد كبير اتجاه الفتى للمستقبل. من أجل هذا يجب إعطاء المراهق فكرة عن الأمور التي يميل إلى معرفة مستقبلها. ونوع دراستها.... وهذا يسمى بالإرشاد المهني.
في هذه المرحلة تظل الانفعالات قوية يلونها الحماس.
تطور مشاعر الحب ووضوح الميل العاطفي نحو الجنس الآخر.
يختبر المراهق الفرح والسرور عندما يشعر بالقبول والتوافق الاجتماعي. وعندما يشبع حاجته إلى الحب والمحبة. ومن أهم ما يجلب الفرح والسرور في المراهقة النجاح الدراسي والتوافق الانفعالي بصفة عامة وقضاء وقت الفراغ بطريقة بناءة.
الحساسية الانفعالية وعدم قدرة المراهق غالباً على التحكم في المظاهر الخارجية لحالته الانفعالية.
يتعرض المراهقون لحالات من الاكتئاب واليأس والقنوط والانطواء والحزن والآلام النفسية نتيجة لما يلاقونه من إحباط وصراع بين الدوافع وتقاليد المجتمع.
ازدياد شعور المراهق بذاته.
نلاحظ مشاعر الغضب والثورة والتمرد تجاه مصادر السلطة.
يعتبر الفشل والإحباط من أخطر الأمور التي تفتك بالسلوك، والتي هي السبب الأساسي لحالات الغضب والتوتر.
يلاحظ في هذه المرحلة وجود الخوف المستور ( الخوف من كل الأمور التي قد تضر بجسده ومكانته ووضعه النفسي).
يلجأ المراهق إلى حيل الدفاع عن الذات علّه يحقق التوازن المؤقت بين القوى الداخلية والضغوط الخارجية. ومن حيل الدفاع التي يلجأ إليها المراهق: الحيل الانسحابية كالتبرير والإنكار والنكوص والنسيان والكبت، والحيل العدوانية مثل التهجم والإسقاط.
تتضح الرغبة الأكيدة في تأكيد الذات مع الميل إلى مسايرة الجماعة، والملاحظ أن تحقيق الذات المتزايد يحدث من خلال تنمية الإحساس بالإلفة والمودة.
يتوضح البحث عن الذات من خلال ثلاث جهات رئيسية : 1. البحث عن نموذج يُحتذى ( أحد الوالدين أو أحد الشخصيات.
2. اختيار المبادئ والقيم والمثل.
3. تكوين فلسفة للحياة.
ظهور الشعور بالمسؤولية الاجتماعية ( في محاولة فهم المشكلات الاجتماعية والتعاون على بذل الجهد لاحترام وتحقيق الواجبات الاجتماعية).
يُلاحظ الميل إلى مساعدة الآخرين، والعمل من أجل الآخرين وعمل الخير.
يُلاحظ الاهتمام في اختيار الأصدقاء والميل إلى الانضمام إلى جماعات مختلطة الجنسين ويحدث تغيير كثير.
للأصدقاء بغية الوصول إلى أفضل وسط اجتماعي ممكن.
ولاء المراهق لجماعة الأصدقاء وتمسكه بالصحبة.
يفضل المراهقون التخطيط لنشاطاتهم بأنفسهم بعيداً عن مشاركة الكبار ورقابتهم.
كثرة الكلام عند المراهقين عن المدرسة والنشاط والطموحات والحياة.... من الملاحظ أن الكبار يجدون صعوبة في المحافظة على خط الاتصال مع أولادهم.
تفتح الميول وتنوعها بين نظرية ، أدبية ، فنية، علمية، رياضية.... ولا يخفى ما للميول من أثر محرك للسلوك.
تُشاهد الرغبة في مقاومة السلطة والميل إلى شدة انتقاد الوالدين والتحرر من سلطتهم ومن سلطة جميع الراشدين ( لذا يبقى عند بعضهم الميل إلى التسلط والاهتمام بالمكانة و القوة أكثر من الحب والحنان.)
يميل المراهق إلى تقييم التقاليد القائمة في ضوء المشاعر والخبرات الشخصية.
ازدياد الوعي الاجتماعي والميل إلى النقد والرغبة في الإصلاح وتغيير مجرى الأمور بطريقة الطفرة.
تأثير الخلفية الاجتماعية الاقتصادية وسلوك المراهق بصفة عامة على اتجاهاته الأخلاقية ونمو الشخصية.
بالنسبة للتوجيه والعقاب: لا يتجاوب مع توجيه الكبار لأنه في طور يحاول فيه أن يشكل مقاييسه الخاصة ولكنه قد يقبل نصيحة إنسان يثق به ويحبه. تمتاز هذه المرحلة بالنقاش حول المقاييس الخلقية على ضوء الأحداث اليومية .
بالنسبة لفكرة الموت: لا يكترث بما وراء الموت، فالموت بالنسبة إليه هو نهاية الحياة وهو يخافه عامة.
بالنسبة لفكرة الله : تشكل هذه المرحلة طور أساسي في نمو المراهق فهو إما أن يرفض فكرة الله ، أو أن يتوصل إلى فهم أعمق لها، وفي كلتا الحالتين قد يبالغ في رفضه أو قبوله.
من الناحية الأخلاقية: يلعب الضمير دوراً هاماً في توجهه وهو يعتمد نوعا ما على المقاييس الأخلاقية المقتبسة من محيطه المباشر. إنه يتبع المقاييس الأخلاقية لكنه قد يحيد عنها متى وجد نفسه في مأزق حرج وهو يحاول أن يبرر نفسه في حال ارتكابه مخالفة ما.
عدم التركيز على النمو العقلي على حساب النمو الجسدي، والعمل على استثمار الطاقات الجسدية لدى المراهق. وتأمين التوازن العقلي الجسمي في مبدأ : العقل السليم في الجسم السليم . الانتباه إلى النمو الفيزيولوجي والنمو الحركي ( الرياضة) والعناية بالتغذية .
تطوير أسلوب التعليم بحيث يشجع التلاميذ على التعليم الذاتي، وتدريب التلاميذ على استخدام الأسلوب العلمي في التفكير.
نصائح تربوية لهذه المرحلة :
توسيع فرص الثقافة.
تكليف المراهقين بأعمال ومشكلات تتطلب استخدام ذكائهم وقدراتهم.
إعداد المراهق للحياة العملية لكي ينتقل إلى المرحلة اللاحقة بسهولة في المجتمع.
إتاحة حرية التفكير والتعبير عن الرأي واستخدام طرق جديدة لحل المشكلات.
جعل مستوى الطموح متناسب مع قدرات المراهق.
العمل على حماية المراهق من كل ما يسبب له الإحباط والخوف والحزن.
تنمية الثقة في نفس المراهق عن تربية الانفعالات و ترويضها وتحقيق مرونة للاستجابات الانفعالية ولضبط الانفعالات.
العمل على التخلص من الحساسية الانفعالية والشعور الزائد بالذات لدى المراهق وإشعاره أنه مثل الآخرين
العمل على شغل وقت الفراغ بالأعمال المفيدة
مساعدة المراهق في تحديد فلسفته في الحياة
يحتاج المراهق إلى الترفيه ,وإلى النواحي التي تمتص طاقاته وتنمي مهاراته
يجب تنمية المراهق إلى فهم الآخرين ومساعدتهم وتشجيع رغبته لذلك
تدريب الذين يميلون منهم إلى الزعامة على القيادة و المسؤولية
العمل على توسيع تقبل المسؤولية الاجتماعية وإتاحة الفرص للخدمة والشعور بالمواطنة والمكانة الاجتماعية والثقة بالنفس
الاهتمام بإقامة علاقة طيبة مثمرة مستمرة مع المراهق أساسها الفهم المتبادل مما يساعد على النمو السوي للذات ومفهوم الذات.
فتح باب المناقشة بقلب رحب وعقل مستنير حول الموضوعات الهامة بدلاً من إتباع أسلوب الوعظ والإرشاد والمحاضرة.
تقبل ظاهرة التجريب التي تميز مرحلة المراهقة بصفة عامة ، ومساعدة المراهقين بدلاً ن التمسك بالرأي والنقد والاتهام المباشر
منقولللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل
صديق- عدد الرسائل : 198
العمر : 115
الموقع : قلوب الكل انشاءالله
العمل/الترفيه : زرع المحبة
تاريخ التسجيل : 15/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى