كيف يحولون دون ذوبان الجليد فوق حلبة التزلج؟
صفحة 1 من اصل 1
كيف يحولون دون ذوبان الجليد فوق حلبة التزلج؟
تحتفظ حلبات التزلج فوق الجليد بسطحها المجلد حتى إذا كان الهواء من حولها دافئاً, وذلك لأن درجة الحرارة تحتها شديد البرودة تحول دون تأثر الجليد تأثراً بالغاً بالحرارة فوقها السطح,
ولهذا فأن انسكاب أشعة الشمس فوق حلبة خارجية للتزلج تسمح للمتزلجين بنزع كنزاتهم الصوفية, إلا أنها لا تنجح في إذابة الجليد.
وتبلغ سماكة الجليد فوق الحلبات المخصصة لأداء مختلف الألعاب فوق الجليد نحو إنشين,أما في الحلبات المخصصة حصرا للعبة الهوكي, فأن سماكة الجليد تكون أكثر من ذلك.
وتنبسط الحلبة عادة فوق أرضية من الأسمنت تمر فيها شبكة من الأنابيب تبلغ سماكة الواحدة منها ما بين إنشاً واحد أو ثلاث أرباع الأنش. وتمتد هذه الأنابيب بالعرض بدلاً من الطول,
وتبتعد عن بعضها بمقدار إنشين فقط. وقد يصل طول هذه الأنابيب تحت حلبة من القياس الأولمبي, البالغ 185 قدماً طولاً و 85 قدماً عرضاً, إلى مابين 7 وتحتفظ حلبات التزلج فوق الجليد بسطحها المجلد حتى إذا كان الهواء من حولها دافئاً, وذلك لأن درجة الحرارة تحتها شديد البرودة تحول دون تأثر الجليد تأثراً بالغاً بالحرارة فوقها السطح,
ولهذا فأن انسكاب أشعة الشمس فوق حلبة خارجية للتزلج تسمح للمتزلجين بنزع كنزاتهم الصوفية, إلا أنها لا تنجح في إذابة الجليد. وتبلغ سماكة الجليد فوق الحلبات المخصصة لأداء مختلف الألعاب فوق الجليد نحو إنشين,أما في الحلبات المخصصة حصرا للعبة الهوكي, فأن سماكة الجليد تكون أكثر من ذلك.
وتنبسط الحلبة عادة فوق أرضية من الأسمنت تمر فيها شبكة من الأنابيب تبلغ سماكة الواحدة منها ما بين إنشاً واحد أو ثلاث أرباع الأنش. وتمتد هذه الأنابيب بالعرض بدلاً من الطول,
وتبتعد عن بعضها بمقدار إنشين فقط. وقد يصل طول هذه الأنابيب تحت حلبة من القياس الأولمبي, البالغ 185 قدماً طولاً و 85 قدماً عرضاً, إلى مابين 7 و11 ميلاً,
وتضخ مادة مالحة باردة جداً أو مادة سكرية, شبيهه بتلك التي تستعمل في السيارات, بداخل الأنابيب التي تمنع التجلد فيها. وتتولي هذه المادة عملية سحب الحرارة من أرضية الحلبة,
فيما تقوم المبردات العاملة بواسطة المضخات الضاغطة بتبريد هذه المادة نفسها إلى ما بين 0- 10 درجات فهرنهايت في كل دورة.
ولكما اشتدت الحرارة فوق الحلبة كلما ضخت كمية أكبر من المادة11 ميلاً, وتضخ مادة مالحة باردة جداً أو مادة سكرية, شبيهه بتلك التي تستعمل في السيارات, بداخل الأنابيب التي تمنع التجلد فيها.
وتتولي هذه المادة عملية سحب الحرارة من أرضية الحلبة, فيما تقوم المبردات العاملة بواسطة المضخات الضاغطة بتبريد هذه المادة نفسها إلى ما بين 0- 10 درجات فهرنهايت في كل دورة. ولكما اشتدت الحرارة فوق الحلبة كلما ضخت كمية أكبر من المادة
ولهذا فأن انسكاب أشعة الشمس فوق حلبة خارجية للتزلج تسمح للمتزلجين بنزع كنزاتهم الصوفية, إلا أنها لا تنجح في إذابة الجليد.
وتبلغ سماكة الجليد فوق الحلبات المخصصة لأداء مختلف الألعاب فوق الجليد نحو إنشين,أما في الحلبات المخصصة حصرا للعبة الهوكي, فأن سماكة الجليد تكون أكثر من ذلك.
وتنبسط الحلبة عادة فوق أرضية من الأسمنت تمر فيها شبكة من الأنابيب تبلغ سماكة الواحدة منها ما بين إنشاً واحد أو ثلاث أرباع الأنش. وتمتد هذه الأنابيب بالعرض بدلاً من الطول,
وتبتعد عن بعضها بمقدار إنشين فقط. وقد يصل طول هذه الأنابيب تحت حلبة من القياس الأولمبي, البالغ 185 قدماً طولاً و 85 قدماً عرضاً, إلى مابين 7 وتحتفظ حلبات التزلج فوق الجليد بسطحها المجلد حتى إذا كان الهواء من حولها دافئاً, وذلك لأن درجة الحرارة تحتها شديد البرودة تحول دون تأثر الجليد تأثراً بالغاً بالحرارة فوقها السطح,
ولهذا فأن انسكاب أشعة الشمس فوق حلبة خارجية للتزلج تسمح للمتزلجين بنزع كنزاتهم الصوفية, إلا أنها لا تنجح في إذابة الجليد. وتبلغ سماكة الجليد فوق الحلبات المخصصة لأداء مختلف الألعاب فوق الجليد نحو إنشين,أما في الحلبات المخصصة حصرا للعبة الهوكي, فأن سماكة الجليد تكون أكثر من ذلك.
وتنبسط الحلبة عادة فوق أرضية من الأسمنت تمر فيها شبكة من الأنابيب تبلغ سماكة الواحدة منها ما بين إنشاً واحد أو ثلاث أرباع الأنش. وتمتد هذه الأنابيب بالعرض بدلاً من الطول,
وتبتعد عن بعضها بمقدار إنشين فقط. وقد يصل طول هذه الأنابيب تحت حلبة من القياس الأولمبي, البالغ 185 قدماً طولاً و 85 قدماً عرضاً, إلى مابين 7 و11 ميلاً,
وتضخ مادة مالحة باردة جداً أو مادة سكرية, شبيهه بتلك التي تستعمل في السيارات, بداخل الأنابيب التي تمنع التجلد فيها. وتتولي هذه المادة عملية سحب الحرارة من أرضية الحلبة,
فيما تقوم المبردات العاملة بواسطة المضخات الضاغطة بتبريد هذه المادة نفسها إلى ما بين 0- 10 درجات فهرنهايت في كل دورة.
ولكما اشتدت الحرارة فوق الحلبة كلما ضخت كمية أكبر من المادة11 ميلاً, وتضخ مادة مالحة باردة جداً أو مادة سكرية, شبيهه بتلك التي تستعمل في السيارات, بداخل الأنابيب التي تمنع التجلد فيها.
وتتولي هذه المادة عملية سحب الحرارة من أرضية الحلبة, فيما تقوم المبردات العاملة بواسطة المضخات الضاغطة بتبريد هذه المادة نفسها إلى ما بين 0- 10 درجات فهرنهايت في كل دورة. ولكما اشتدت الحرارة فوق الحلبة كلما ضخت كمية أكبر من المادة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى